بقلم: د. إبراهيم أبراش
من حق الجزائر أن تحتفل بعيد الثورة الستين، الثورة التي كانت ملهمة لحركات التحرر عبر العالم وعلى رأسها حركة التحرر الفلسطينية، ومن المفهوم دعوة إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس لحضور الاحتفال لأن حماس من وجهة نظر الجزائريين تمثل حالة مقاومة وثورة على الاحتلال وهو ما كانت تمثله حركة فتح عند انطلاقتها، والجزائريون لا يعنيهم الخلافات والصراعات الفلسطينية الداخلية، إنهم مع من يقاوم الاحتلال ويسير على ما سارت عليه الثورة الجزائرية.
ومن المفهوم والجيد أن يصافح الرئيس الفلسطيني رئيس حركة حماس، ولكن الأمر المقلق أنه لم يتم التطرق للمصالحة وهناك مبادرة جزائرية حولها، وهذا يعني اعترافا بفشل المبادرة الجزائرية للمصالحة والأخطر من ذلك أن الجزائر باتت تُقر بالأمر الواقع وأن لا رجعة عن الانقسام، ويبدو أن هذه هي القناعة عند الجميع من فلسطينيين وعرب وأجانب.
10:15 AM | قادة نفتخر بهم |
21:34 PM | الحصار يشتد ... ما الحل !؟ |
21:48 PM | الرئيس عباس: نفتقد لوجود شريك في إسرائيل يؤمن بحل الدولتين |
14:07 PM | الأشخاص ذوي الإعاقة بين التمكين والإدماج |
21:29 PM |
21:24 PM | خلال مؤتمر لفصائل المقاومة.. رضوان: الاحتلال تجاوز الخطوط الحمراء كافة في القدس والمسجد الأقصى |
21:17 PM | صحيفة عبرية تكشف خطوات نتنياهو المقبلة تجاه الدول العربية |
21:14 PM | وزارة التعليم تعلن نتائج امتحان المستوى للعام 2022-2023 |
21:10 PM | تعليمات جديدة للجنود الإسرائيليين الذين يخدمون في منطقة نابلس |
21:05 PM | إسرائيل تعلن خطوة أولى نحو التوصل لاتفاقية تجارة حرة مع اليابان |
21:01 PM | قرار عاجل من السيسي بفصل أطباء شرعيين ارتكبوا أفعالا تمس الأمن القومي |
20:58 PM | وسائل إعلام: واشنطن وحلفاؤها سيتفقون غدا على سقف سعر النفط الروسي بـ60-70 دولارا |
20:54 PM | بناء على مقترح بن سلمان.. العاهل السعودي يصدر أمرا ملكيا بعد فوز السعودية التاريخي |
20:50 PM | باشينيان وماكرون يبحثان القضايا الأمنية في جنوب القوقاز |
20:47 PM | بوتين يبحث مع علييف تنفيذ اتفاقات التسوية بين أرمينيا وأذربيجان |